أيّها المهاجرون
جُعل اللسان لذكري فلا تدنّسوه بالغيبة فإن غلبت عليكم النّفس النّاريّة فاشتغلوا بذكر عيوب أنفسكم لا باغتياب خلقي لأن كلّ منكم لنفسه أبصر وأعرف منه بنفوس عبادي.
حضرة بهاءالله