يا ابن أمتي
لو رأيت السّلطنة الباقية لأعرضت بكمال الجِدِّ عن الملك الفاني إعراضاً، ولكنّ في ستر تلك السلطنة الباقية، وفي بروز هذا المُلك الفاني رموزاً لا تدركها إلا الأفئدة الطّاهرة.
حضرة بهاءالله