يَا ابْنَ الوُجُودِ
اسْتَشْهِدْ فِي سَبِيلي رَاضِياً عَنّي وَشاكِراً لِقَضائِي، لِتَسْتَريحَ مَعِي فِي قِبابِ العَظَمَةِ خَلْفَ سُرادِقِ الْعِزَّةِ.
حضرة بهاءالله