يا أحبائي
سيروا في سبيل رضاء المحبوب وفي رضا الخلق كان رضاؤه ويكون فلا يدخلنَّ صديق بيت صديقه بلا رضاه، ولا يتصرَّفنَّ في أمواله ولا يُرجّحنَّ رضاءه على رضائه، ولا يعدَّنَّ نفسه مقدَّماً عليه في أمرٍ من الأمور (فتفكّروا في ذلك يا أولي الأفكار).
حضرة بهاءالله