يَا ابْنَ الوُجُودِ
إِنْ تُحِبَّ هذِهِ الدَّوْلَةَ الباقِيَةَ الأَبَدِيَّةَ وَهذِهِ الْحَياةَ الْقِدَمِيَّةَ الأَزَلِيَّةَ، فَاتْرُكْ هذِهِ الدَّوْلَةَ الْفانِيَةَ الزَّائِلَةَ.
حضرة بهاءالله