يا أيّها العصاة
جرَّأكم اصطباري، وأوردكم صبري موارد الغفلة فأنتم في السّبل المهلكة الخطيرة على دواب النّفس النّاريّة المتهوّرة تسلكون، فكأنّما أنتم رأيتموني غافلاً عنكم أو حسبتموني جاهلاً بكم!
حضرة بهاءالله