يا أيّها الجهلاء المعروفون بالعلم
لماذا تدّعون في الظاهر بأنّكم الرّعاة ثم غدوتم في الباطن ذئاب أغنامي، إنما مثلكم كمثل نجم ما قبل الصّبح، فهو درّيٌّ منيرٌ في الظّاهر، إلا أنّه في الباطن سبب إضلال قوافل مدينتي ودياري وهلاكها.
حضرة بهاءالله