يا ابن أمتي
من قبل كانت الهداية بالأقوال، أما اليوم فإنّها بالأفعال فلتصدر الأفعال قدسيّة من هيكل الإنسان ذلك لأنّ النّاس في الأقوال شركاء. أمّا أحبّاؤنا فقد انفردوا بالأفعال الطّاهرة المقدّسة، إذاً فاسعوا ما وسعكم في أن تمتازوا عن جميع النّاس بأفعالكم (كذلك نصحناكم في لوح قدسٍ منير).