يا عشب التّراب
إن كنتم لا تتناولون أثوابكم بأيدٍ ملوّثة بالسّكر فكيف تلتمسون معاشرتي بقلوب دنّستها الشّهوة والهوى وتبتغون إلى ممالك قدسي سبيلاً (هيهات هيهات عمّا أنتم تريدون).
حضرة بهاءالله