يا إلهي أسئلك باسمك الّذي به سخّرت القلوب يا محبوب بأن تجعلني في كلّ الأحوال راضيا برضائك وفانيا في إرادتك ومقبلا إلى شطر فضلك ومنقطعا عن دونك، إنّك أنت المقتدر على ما تـشاء وإنّك أنت المهيمن القيّوم.
أدعية مباركة منزلة من قلم حضرة بهاء الله - الجزء الأول - رقم (٣١) - ص ٧٢